تصنيفات الشركات الناشئة: "اليونيكورن والديكاكورن والهيكتاكورن"
الحفاظ على ثقافة الشركة ورسالتها خارج البيئة التقليدية للعمل من أكبر التحديات التي تؤثر على الإنتاجية، لأن الكثير من الشركات تغفل عن المقصود بثقافة الشركة، ولكن يمكن إيجازها في مَن توظف وما تصرفاتهم عندما لا تكون متواجد معهم.
ولكن يجب أن يشمل التغيير كافة الأمور والقرارات لإحداث تغيير كبير. لذلك فكر في الأمر من منظور العوامل المؤثرة.
زرع ثقافة عمل بَنّاءَة قوامها العمل الجماعي والابتكار وخوض التحديات.
أما بالنسبة إلى الآخرين، فقد تكون المنافسة الفردية غير مُرضية، بينما قد يكون نهج الفريق مقبولاً.
تحقق العدالة بين موظفيك: علينا أن نكون أكثر عدلا وانصافاً في المعاملة بين الموظفين وألّا نُفضّل أحدًا على الآخر حتى تحافظ على التوازن والإيجابية في بيئة العمل وتحافظ على بقاء الموظفين.
تابعنا على تويتر تابعنا على فيسبوك تابعنا على يوتيوب تعلم البرمجة موسوعة حسوب دروس ومقالات
«يُعد تخطيط التعاقب بمثابة مخطط للأعمال لأنه يدير الموارد البشرية والمالية الحالية والمستقبلية للشركة».
فالعمل عن بعد سواء من المنزل أو مساحات العمل المشتركة، لا يعني أن الموظفون متاحين دائمًا للرد على رسائل البريد الإلكتروني وتتبعها.
العبر المستفادة: كيف معلومات إضافية نتعلم من أزمة القيادة في الواشنطن بوست؟
طبيعة أي صراع تجعل من بعض الأشخاص رموزًا وأبطالًا ومحل اهتمام وثقة الجمهور، وتقوم وسائل التواصل الاجتماعي بدور كبير في الوصول، وتعزيز الشعبوية والتأثر بالجماهيرية، وتبدأ تلك الشخصيات التي تم ترميزها بالتحول رويدًا رويدًا عن الأعمال التي صنعت مجدهم الرقمي، وينتقلون لمربّعات أخرى، والقيام بأعمال والإدلاء بتصريحات تضعهم في خانة المستفيد والمستغل لما وصل إليه من نجومية، فمنهم من يُنصب نفسه حاكمًا وموجهًا للجمهور، ويشكك في أعمال المؤسسات والأطر الرسميّة، ويدعو للتبرع من خلاله باعتباره الوحيد المؤتمن والحريص.
يقول الكاتب دريك باير بمقال نشره موقع "بيزنس إنسايدر" الأميركي إن "تأثير الهالة" يصيب الجميع فيكون انطباعهم الأول عن شخصية الفرد انطلاقا من مظهره الخارجي.
وأمعِن التفكير في جميع القرارات التي تتخذها؛ فكل قرار تتخذه يؤثر على ثقافة بيئة العمل. وهذا ما يجعل الأمر صعبًا، ليس لأنه لا يمكنك القيام بشيء ولكن لأن كل ما تقوم به يُوجه رسالة ما.
يجب أن تنسجم ثقافة الشركة مع ثقافة المجتمع وتقاليده وعادات المجتمع ، وهذا يعطل سير المؤسسة ويحجبها عن تحقيق أهدافها .